EVERYTHING ABOUT عاداتنا والتكنولوجيا الحديثة

Everything about عاداتنا والتكنولوجيا الحديثة

Everything about عاداتنا والتكنولوجيا الحديثة

Blog Article

وهو التغير الذي يتم عن طريق ثورة شاملة تطيح بمعظم النظم القائمة، وتضع بدلاً منها نظمًا مستحدثة تمثل إما تقدمًا وتحسنًا في الأوضاع الاجتماعية وإما تدهورًا ونكوصًا.

كما أنّ الضجيج العالي للمصانع والمركبات يُؤثّر سلباً على حاسة السمع، بالإضافة إلى سلبيات الاستخدام المفرط للهواتف الذكية الذي يُسبّب الإجهاد والكثير من الأضرار الصحية.[٧]

يزيد استخدام التكنولوجيا بكثرة من خطر إصابة الانسان بالأمراض النفسية، ويتّضح ذلك فيما يأتي:[٥]

ينظر بعض المختصين للتغير الاجتماعي على أنه تغير ثقافي. ويطلق البعض مصطلح التغير الاجتماعي الثقافي على التغير وذلك باعتبار أن الحركة الدافعة لعملية التغير تكون عادة التغير الثقافي.

المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بكفر الشيخ : الأقسام، شروط القبول، المصاريف، وكيفية التقديم

والأيديولوجية هي قوة فكرية تعمل على تطوير النماذج الاجتماعية الواقعية، وفقًا لسياسة متكاملة، تتخذ أساليبًا وأشكالا هادفة، وتساندها عادة تبريرات اجتماعية، أو نظريات فلسفية، أو أحكام عقائدية، أو أفكار تقليدية. ومن هنـا ترتبط الأيديولوجية بالحركة الاجتماعية. فهي ليست مجرد مجموعة أفكار ومعتقدات واتجاهات يؤمن بها جمع من الناس سواء كان هذا الجمع أمة من الأمم، أو طبقـة اجتماعية، أو مذهبًا من المذاهب، أو حزبًا من الأحزاب، أو مهنة من المهن، وإنما هي حركة فكرية هادفة لها فعالية إيجابية في البنية الاجتماعية وفي العلاقات الاجتماعية وتنعكس روحها على التنشئة الاجتماعية بما يحدث من تغيرات في قيم الجماعة وفي النظرة إلى الطبقات الاجتماعية، وكذلك الحال فيما يتصل بالعمليات الاجتماعية.

المستخلص: في ظل التطور التكنولوجي الكبير وظهور العولمة زادت المنافسة العالمية ,حيث أصبحت فيها المنافسة تمارس ضغطها على جميع القطاعات. وفي ظل هذا المحيط لابد من الشركات إن تعتمد على الوسائل التي تحافظ فيها على وضعها التنافسي من خلال الحصول على معلومات عن المنافسين تساعدها على رسم إستراتيجيتها التي تحقق لها قدرة تنافسية سواء عن طريق التميز أو تخفيض تكاليف منتجاتها ومن هذه الوسائل المزيد من التفاصيل الذكاء التنافسي والهندسة العكسية التي تساعد على اكتساب معلومات عن المنافسين وتحليلها ووضعها إمام متخذ القرار ومن هذا المنطلق تكونت فكرة البحث في بيان دور الذكاء التنافسي والهندسة العكسية في تحقيق الميزة التنافسية لذا جاءت مشكلة البحث في تساؤلات عدة: * ما هو الذكاء التنافسي وكيف يؤثر في الميزة التنافسية؟ * كيف تساعد الهندسة العكسية الذكاء التنافسي على تحقيق ميزة تنافسية؟ يهدف البحث إلى بيان المرتكزات المعرفية للذكاء التنافسي والهندسة العكسية ودورها في تحقيق الميزة التنافسية من خلال تحقيق إستراتيجية الشركة وهي التكلفة الأقل أو التميز.

أي أن المجتمع قد لا يفهم تمامًا جميع عواقب التكنولوجيا الجديدة وبالتالي قد يرفضها في البداية (مثل أبحاث الخلايا الجذعية) أو يتبناها، وأحيانًا مع عواقب سلبية غير مقصودة (مثل التلوث).

أما عن خصائص السكان التي يقصد بها الديموغرافيون تركيبهم من حيث السن، والنوع، والزواج، والمهنة، والتعليم، والدخل، إلخ، فهي أيضا لها دورها في زيادة السكان أو نقصهم، وما يرتبط بذلك من آثار اجتماعية واقتصادية وسياسية لها أهميتها في إحداث التغيرات الاجتماعية.

ولا شك أن للتغيّر آثاره الاجتماعية الواضحة، وغير المحدودة، أيًا كانت معدلات هذا التغيّر. فآثاره تمتد لتشمل كل نشاط الحياة الاجتماعية، وما تنطوي عليه من علاقات ومؤسسات وروابط من الناحيتين البنائية والوظيفية. فيمكننا أن نلمس مثلاً التغيّر الذي يحدث لمجتمع ما نتيجة تغيير نظامه التعليمي أو الاقتصادي أو غيرهما.

لأن في كل مجتمع بعض الفئات التي لا تطمئن إلى التغير، أو لا ترتاح إليه لما في ذلك من إقلاق على مصالحها أو قضاء عليها نهائيًا.

الجانب المظلم للتكنولوجيا: العدوان الإلكتروني في عصر المعلومات

كيف يقود الذكاء الاصطناعي مستقبل التكنولوجيا في العالم؟

أما في المجال الاجتماعي، ساعدت التكنولوجيا على تسهيل التواصل وتوفير الوقت والمسافات. وفي المجال الثقافي، أثرت التكنولوجيا على نشر المعرفة وتوسيع آفاق الثقافة.

Report this page